في البحث عن جثة يوسف ، عله يكون بين الركام ، هل هو ركام القصف اليومي المركز والعشوائي والمختلط …! يكون المسرح بالكلمة واللحن فعل مقاوم في زمن قلت فيه كلمة الحق واصبحت العدالة معلقة بين ثنايا الكذب ، وفي هذا العالم النشاز يموت الاطفال اسرابا كالعصافير …!
هل ليوسف أخوة ..؟
هل دفنوه ام لم يجدوا جثته ..؟
هل هو حي ؟
الصمود هو البقاء والبقاء هو اول الوجود ، ونستمر في جولات مع الصياد ونحن في حالة انتصار …!
مسرح الشمس في عمان يتفاعل بابداعه المسرحي مع الاهل في غزة ، ليلة غنى فيها بنافذة تطل على العالم ، وسطرت حياة جابر لوحات من عطش الصحراء الغزي عن طفلة تبكي امها الشهيدة ، البحث عن يوسف ما زال قائما …!
النهوض من تحت الركام ..!
شكرا Salam Qubailat عبدالسلام قبيلات .
الرابط: https://www.facebook.com/story.php?story_fbid=pfbid02fcHBfseWo4d3DiRSz2KNQKRx4kMyt375H7phLvBTf4n24fQyEARNLP3BHtKiZW4dl&id=566911204&sfnsn=wa&mibextid=8oHioR&paipv=0&eav=AfbKt0bF9DKIaySW7mLuVI7LzBcLFvKvQ6Iu5DB-soNeRhQ8eze9j_QGkp7T3RhBh3c&_rdr